رضوی کشمیری، سید محمدباقر

    از ویکی‌نور
    رضوی کشمیری، محمدباقر
    نام رضوی کشمیری، محمدباقر
    نام‎های دیگر رضوی، محمدباقر
    نام پدر سيد ابوالحسن
    متولد 7 صفر 1286 ق
    محل تولد کشمیر
    رحلت 1346 ق
    اساتید العلاّمة السيّد الميرزا محمدحسین الشهرستاني

    العلاّمة النوري

    شيخ الشريعة الإصفهاني

    برخی آثار إسداء الرغاب في مسألة الحجاب، القول المصون في فسخ نكاح المجنون
    کد مؤلف AUTHORCODE00139AUTHORCODE

    سيد محمدباقر رضوى كشميرى قمى لكنهوى (1286-1346ق)، فرزند عالم جليل سيد ابوالحسن و از احفاد سيد حسين قمى صاحب مزار معروف در كشمير است.

    معرفی پدر کشمیری

    شيخ آقا بزرگ تهرانى در نقباء البشر[۱] در وصف پدرش مى‌نويسد:

    السيّد أبوالحسن بن السيّد علي شاه بن السيّد صفدر شاه بن السيد صالح الرضوي القمي الكشميري اللكنهوي، عالم كبير و فقيه جليل...و ولد قبل 1260 ق...و له تقريض«زين المتقين»في 1310 ق، و له تصانيف ذكر جملة منها في آخر إسداء الرغاب، و له...آثار خالدة منها تأسيسه المدارس العلميّةالدينيّة الثلاث التي هي اليوم أمّهات المدارس في لكنهو و لم تزل مكتظّة بالطلاّب تخرّج كلّ سنة لمّة من حائزي الشهادات و هي المدرسة الإيمانيّة...و المدرسة الناظميّة...و مدرسة سلطان المدارس التي كان يتولّى التدريس فيها بنفسه و قام مقامه ولده السيّد محمدباقرالذي توفي 1346[صاحب الروضة الغناء]...و توفّي المترجم له في...1313ق و دفن‌في الصحن الشريف...و دفن بها بعده ابن اخته و تلميذه الذي أخذ عنه جملة من العلوم سيّد مشايخنا العلاّمة السيّد مرتضى الكشميري المتوفى 1323 ق...

    معرفی کشمیری توسط آقا بزرگ

    شيخ آقا بزرگ طهرانى در نقباء البشر[۲] در وصف مؤلف مى‌نويسد:

    السيّد محمدباقربن أبي‌الحسن محمد بن علي شاه بن صفدر شاه بن صالح الرضوي القمي الكشميري نزيل لكنهو، مجتهد كبير و مرجع ديني من مشاهير علماء عصره، ذكر لي أنّه ولد في 7 صفر 1286 ق، و قرأ المقدّمات و السطوح على والده العلاّمة السابق ذكره،ثمّ هاجر إلى العتبات المقدّسة فأقام في سامرّاء مدّة مستفيدا من بحث شيخنا العلاّمة النوري، و في كربلاء أيضا من درس العلاّمة السيّد الميرزا محمدحسین الشهرستاني، و بقي في النجف تسع سنين حضر فيها درس شيخنا العلاّمة شيخ الشريعة الإصفهاني و العلاّمة الميرزا حسين الخليلي و الآيتين الكاظمين اليزدي و الخراساني،ثمّ عاد إلى لكنهو فصار مرجعا في التقليد و التدريس و الإمامة و سائر الأمور، و كان على جانب عظيم من الورع و التقوى و سلامة الذات و ضياء النيّة و...

    معرفی اجمالی و نسب

    شرح حال مؤلف را بتفصيل شاگردش مولانا سيّد عالم حسين نوشته است.اين شرح حال در آخر إسداء الرغاب به طبع رسيده است.در اين سرگذشت تولد مؤلّف هفتم صفر سال 1285 ذكر شده است.نيز دربارۀ نسب مؤلف نوشته است:

    ينتهي نسبه الشريف السامي...بخمس و عشرين وسائط إلى...إمامنا أبي‌جعفر محمد بن علي الجواد عليه‌السّلام و تنخرط جوهرة مجده في سمط قلادة فريدتها السيّد حسين القمي صاحب المزار المعروف بكشمير...و السيّد الحسين الذي جدّ سيّدنا ورقة من أغصانه...ينسب هكذا إلى أجداده الكرام السيّد حسين بن سيد محمد بن سيّد أحمد بن سيّد منهاج بن سيّد جلال بن سيّد قاسم بن سيّد علي بن السيّد حبيب بن السيّد حسين بن أبي‌عبداللّه السيّد أحمد نقيب قم بن السيّد محمد الأعرج بن السيّد أحمد بن السيّد موسى المبرقع بن الإمام الهمام أبي‌جعفر محمد بن علي التقي الجواد عليه آلاف التحيّة و السلام.

    تأليفات

    1. إسداء الرغاب في مسألة الحجاب، يا «إسداء الرغاب بكشف الحجاب عن وجه السنة و الكتاب، في مسألة استثناء الوجه و الكفين عن وجوب الستر الواجب في الصلاة على النساء، طبع في النجف سنة 1347 ق»[۳]
    2. القول المصون في فسخ نكاح المجنون،«فرغ منه في 1318».[۴]
    3. صوب الديم النوافث، في أنّ الوصية قبل القبول هل هي للموصى له أم للوارث،«كتبه بأمر استاذه السيد محمد كاظم الطباطبائي حدود 1324 و أرسل نسخة إلى شيخنا الشريعة الإصفهاني، موجودة في خزانته»[۵]
    4. ردّ المقدّمة في الكلام «...المتوفّى بعد نصف شعبان 1346 قبل إتمامه الردّ، و هو ردّ على مقدّمة الكلام تصنيف السيّد كرامت حسين المتوفّى 1336 موجودة عند ولده، و هو غير تامّ».[۶]
    5. ديوان، تهرانى گويد: «و له تصانيف كثيرة منها...و غيرها، و له يد طولى في قرض الشعر نظمه فأبدع فيه و أجاد، و لو جمع لكان ديوانا ضخما»[۷]
      در ترجمۀ مؤلف(ص 12) که در آخر كتاب إسداء الرغاب به چاپ رسيده، ديوان اشعارش بيش از پنج هزار بيت دانسته شده است.
    6. الروضة الغنّاء في عدم جواز استماع الغناء.

    پانویس

    1. ج 1، ص 39
    2. ج 1، ص 192
    3. ذريعة، ج 2، ص 37-38
    4. ذريعه، ج 17، ص 214
    5. ذريعه، ج 15، ص 96
    6. ذريعه، ج 1، ص 225
    7. نقباء، ج 1، ص 193

    وابسته‌ها