پرش به محتوا

جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - ' :' به ':'
جز (جایگزینی متن - 'محمد حسين' به 'محمدحسین')
جز (جایگزینی متن - ' :' به ':')
خط ۸۸: خط ۸۸:
اگر چه قلم و زبان از بيان عظمت كتاب جواهر الكلام عاجز است امّا به ذكر كلام بعضى از بزرگان اشاره مى‌شود.
اگر چه قلم و زبان از بيان عظمت كتاب جواهر الكلام عاجز است امّا به ذكر كلام بعضى از بزرگان اشاره مى‌شود.


[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] : لا يفضلون عليه كتابا في تمامه و استيفائه كتب الفقه، جمعه لأقوال العلما من أوّله إلى آخره و احتوائه على وجوه الاستنباط و الاستدلال مع ما فيه من النظر الدقيق و جيد التحصيل و التحقيق. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 149).
[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: لا يفضلون عليه كتابا في تمامه و استيفائه كتب الفقه، جمعه لأقوال العلما من أوّله إلى آخره و احتوائه على وجوه الاستنباط و الاستدلال مع ما فيه من النظر الدقيق و جيد التحصيل و التحقيق. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 149).


در جاى ديگر: و صاحب جواهر الكلام في الفقه الذي كان تأليفه من معجزات عصره و صار عليه معول العلماء إلى اليوم. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 1 ص 146).
در جاى ديگر: و صاحب جواهر الكلام في الفقه الذي كان تأليفه من معجزات عصره و صار عليه معول العلماء إلى اليوم. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 1 ص 146).


[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] : اشتهرت كتبه اشتهارا يقل نظيره و هو يدل على غزارة مادته و تبحره في الفقه أشهرها جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام لم يوقف مثله في الإسلام. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 149).
[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: اشتهرت كتبه اشتهارا يقل نظيره و هو يدل على غزارة مادته و تبحره في الفقه أشهرها جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام لم يوقف مثله في الإسلام. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 149).


[[آقا بزرگ تهرانى]] در الذريعة: خلف كتابه الجواهر الذي لا يوجد في خزائن الملوك بعض جواهره، و لم يعهد في ذخائر العلماء شيء من ثماره و زواهره، لم يكتب مثله جامع في استنباط الحلال و الحرام، و لم يوفق لينظره أحد من الأعلام لأنه محيط بأول الفقه و آخره. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 5 ص 276).
[[آقا بزرگ تهرانى]] در الذريعة: خلف كتابه الجواهر الذي لا يوجد في خزائن الملوك بعض جواهره، و لم يعهد في ذخائر العلماء شيء من ثماره و زواهره، لم يكتب مثله جامع في استنباط الحلال و الحرام، و لم يوفق لينظره أحد من الأعلام لأنه محيط بأول الفقه و آخره. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 5 ص 276).
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش