پرش به محتوا

جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - ' ص ' به ' ص'
جز (جایگزینی متن - 'ه ها' به 'ه‌ها')
جز (جایگزینی متن - ' ص ' به ' ص')
خط ۵۹: خط ۵۹:
اگر چه مشهور اين است كه مؤلف بر خلاف ترتيب متعارف ابتدا از كتاب خمس شروع به تأليف نموده و به عنوان اولين كتاب فقهى‌اش آن را در سال 1231ق به پايان رسانده است.
اگر چه مشهور اين است كه مؤلف بر خلاف ترتيب متعارف ابتدا از كتاب خمس شروع به تأليف نموده و به عنوان اولين كتاب فقهى‌اش آن را در سال 1231ق به پايان رسانده است.


امّا [[آقا بزرگ تهرانى]] در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] نظر ديگرى داشته مبنى بر اين كه مؤلف بصورت متعارف ابتدا از كتاب طهارت آغاز كرده است زيرا در بحث استنجاء از استادش [[کاشف‌الغطاء، جعفر بن خضر|شيخ جعفر کاشف‎الغطاء]] (م 1227 ق) تعبير به «سلّمه اللّه تعالى» كرده است كه نشان از حيات او دارد و بنابراين مباحث طهارت را قبل از كتاب خمس آغاز كرده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]5 ص 276).
امّا [[آقا بزرگ تهرانى]] در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] نظر ديگرى داشته مبنى بر اين كه مؤلف بصورت متعارف ابتدا از كتاب طهارت آغاز كرده است زيرا در بحث استنجاء از استادش [[کاشف‌الغطاء، جعفر بن خضر|شيخ جعفر کاشف‎الغطاء]] (م 1227 ق) تعبير به «سلّمه اللّه تعالى» كرده است كه نشان از حيات او دارد و بنابراين مباحث طهارت را قبل از كتاب خمس آغاز كرده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]5 ص276).


اگر چه تاريخ دقيق تأليف مجلد اول و دوم مشخص نيست اما اين دو كتاب قبل از وفات [[کاشف‌الغطاء، جعفر بن خضر|شيخ جعفر کاشف‎الغطاء]] در سال 1227ق نگاشته شده است. جلد سوّم از بحث اقسام غسل‌ها تا غسل نفاس تاريخ تأليف آن مشخص نيست امّا شيخ عبدالكريم از علماى معاصر مؤلف در سال 1231ق آن را عاريه گرفته است.
اگر چه تاريخ دقيق تأليف مجلد اول و دوم مشخص نيست اما اين دو كتاب قبل از وفات [[کاشف‌الغطاء، جعفر بن خضر|شيخ جعفر کاشف‎الغطاء]] در سال 1227ق نگاشته شده است. جلد سوّم از بحث اقسام غسل‌ها تا غسل نفاس تاريخ تأليف آن مشخص نيست امّا شيخ عبدالكريم از علماى معاصر مؤلف در سال 1231ق آن را عاريه گرفته است.
خط ۶۷: خط ۶۷:
همين‌طور جلد دهم در احكام سجود و ركوع و تشهد نيز در سال 1230 پايان يافته است.
همين‌طور جلد دهم در احكام سجود و ركوع و تشهد نيز در سال 1230 پايان يافته است.


جلد شانزدهم (كتاب خمس) در سال 1231 پايان يافته است. جلد چهاردهم در بحث نماز جماعت و نماز مسافر در سال 1234 و نمازهاى واجب در سال 1235 و بقيۀ نمازها در سال 1236 و بعضى از مجلدات نماز در سال 1247 پايان يافته است. بحث كتاب قضا در جلد چهلم در سال 1250 پايان يافته است. بحث ديات در جلد 43 در سال 1245 پايان يافته است و با نگارش بحث جهاد در جلد 21 در سال 1257 تمام مباحث شرايع پايان يافته است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 5 ص 276 و 277).
جلد شانزدهم (كتاب خمس) در سال 1231 پايان يافته است. جلد چهاردهم در بحث نماز جماعت و نماز مسافر در سال 1234 و نمازهاى واجب در سال 1235 و بقيۀ نمازها در سال 1236 و بعضى از مجلدات نماز در سال 1247 پايان يافته است. بحث كتاب قضا در جلد چهلم در سال 1250 پايان يافته است. بحث ديات در جلد 43 در سال 1245 پايان يافته است و با نگارش بحث جهاد در جلد 21 در سال 1257 تمام مباحث شرايع پايان يافته است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 5 ص276 و 277).


==علت نگارش==
==علت نگارش==
خط ۷۶: خط ۷۶:
در تكمله از صاحب جواهر اين گونه نقل شده است: فعزمت أن أكتب كتابا يكون لي مرجعا عند الحاجة و لو أردت أن أكتب كتابا مصنفا في الفقه لكنت أحب أن يكون على نحو رياض المير السيد علي. (ص 20 و 21 مقدمۀ ناشر جلد 1، جواهر الكلام چاپ جامعۀ مدرسين).
در تكمله از صاحب جواهر اين گونه نقل شده است: فعزمت أن أكتب كتابا يكون لي مرجعا عند الحاجة و لو أردت أن أكتب كتابا مصنفا في الفقه لكنت أحب أن يكون على نحو رياض المير السيد علي. (ص 20 و 21 مقدمۀ ناشر جلد 1، جواهر الكلام چاپ جامعۀ مدرسين).


در كتاب معارف الرجال نيز اين گونه آمده است: حدث الأساتذة أن الشيخ لم يقصد بشرحه كتاب الشرايع إلا ضبط أقوال الفقهاء فيه في المسائل الفقهية و صورها لمراجعة نفسه. (معارف الرجال ج 2 ص 226).
در كتاب معارف الرجال نيز اين گونه آمده است: حدث الأساتذة أن الشيخ لم يقصد بشرحه كتاب الشرايع إلا ضبط أقوال الفقهاء فيه في المسائل الفقهية و صورها لمراجعة نفسه. (معارف الرجال ج 2 ص226).


==تاريخ چاپ==
==تاريخ چاپ==
خط ۸۸: خط ۸۸:
اگر چه قلم و زبان از بيان عظمت كتاب جواهر الكلام عاجز است امّا به ذكر كلام بعضى از بزرگان اشاره مى‌شود.
اگر چه قلم و زبان از بيان عظمت كتاب جواهر الكلام عاجز است امّا به ذكر كلام بعضى از بزرگان اشاره مى‌شود.


[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: لا يفضلون عليه كتابا في تمامه و استيفائه كتب الفقه، جمعه لأقوال العلما من أوّله إلى آخره و احتوائه على وجوه الاستنباط و الاستدلال مع ما فيه من النظر الدقيق و جيد التحصيل و التحقيق. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 149).
[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: لا يفضلون عليه كتابا في تمامه و استيفائه كتب الفقه، جمعه لأقوال العلما من أوّله إلى آخره و احتوائه على وجوه الاستنباط و الاستدلال مع ما فيه من النظر الدقيق و جيد التحصيل و التحقيق. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص149).


در جاى ديگر: و صاحب جواهر الكلام في الفقه الذي كان تأليفه من معجزات عصره و صار عليه معول العلماء إلى اليوم. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 1 ص 146).
در جاى ديگر: و صاحب جواهر الكلام في الفقه الذي كان تأليفه من معجزات عصره و صار عليه معول العلماء إلى اليوم. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 1 ص146).


[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: اشتهرت كتبه اشتهارا يقل نظيره و هو يدل على غزارة مادته و تبحره في الفقه أشهرها جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام لم يوقف مثله في الإسلام. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 149).
[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: اشتهرت كتبه اشتهارا يقل نظيره و هو يدل على غزارة مادته و تبحره في الفقه أشهرها جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام لم يوقف مثله في الإسلام. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص149).


[[آقا بزرگ تهرانى]] در الذريعة: خلف كتابه الجواهر الذي لا يوجد في خزائن الملوك بعض جواهره، و لم يعهد في ذخائر العلماء شيء من ثماره و زواهره، لم يكتب مثله جامع في استنباط الحلال و الحرام، و لم يوفق لينظره أحد من الأعلام لأنه محيط بأول الفقه و آخره. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 5 ص 276).
[[آقا بزرگ تهرانى]] در الذريعة: خلف كتابه الجواهر الذي لا يوجد في خزائن الملوك بعض جواهره، و لم يعهد في ذخائر العلماء شيء من ثماره و زواهره، لم يكتب مثله جامع في استنباط الحلال و الحرام، و لم يوفق لينظره أحد من الأعلام لأنه محيط بأول الفقه و آخره. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 5 ص276).


كرام البررة: و آثاره‌هامة جليلة أشهرها «جواهر الكلام» في شرح «شرائع الإسلام» و هو من آيات الفقه الجعفري. (كرام البررة ج 1 ص 313).
كرام البررة: و آثاره‌هامة جليلة أشهرها «جواهر الكلام» في شرح «شرائع الإسلام» و هو من آيات الفقه الجعفري. (كرام البررة ج 1 ص313).


[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: كيف و له كتاب في فقه المذهب من البدء إلى الختام سماه «جواهر الكلام» في شرح «شرائع الإسلام» قد أرخى فيه عنان بسط الكلام، و أسخى فيه بنان الخط بالأقلام. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 2 ص 305).
[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: كيف و له كتاب في فقه المذهب من البدء إلى الختام سماه «جواهر الكلام» في شرح «شرائع الإسلام» قد أرخى فيه عنان بسط الكلام، و أسخى فيه بنان الخط بالأقلام. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 2 ص305).


ريحانة الأدب: كتاب جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام، او نسبت به فقه جعفرى، مانند [[بحار الأنوار]] مجلسى است نسبت به اخبار اهل بيت(ع) كه تمامى فروعات فقهيه را از اوّل تا آخر با ادلۀ آنها با كمال دقت نظر استقصا كرده و در استيفاى دقيقۀ احكام فقهيه و در آنها بر اصول مقرره دينيه و تطبيق احكام نادره غير معنونه با ادلۀ شرعيۀ بى‌نظير. (ريحانة الأدب ج 3 ص 357P).
ريحانة الأدب: كتاب جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام، او نسبت به فقه جعفرى، مانند [[بحار الأنوار]] مجلسى است نسبت به اخبار اهل بيت(ع) كه تمامى فروعات فقهيه را از اوّل تا آخر با ادلۀ آنها با كمال دقت نظر استقصا كرده و در استيفاى دقيقۀ احكام فقهيه و در آنها بر اصول مقرره دينيه و تطبيق احكام نادره غير معنونه با ادلۀ شرعيۀ بى‌نظير. (ريحانة الأدب ج 3 ص357P).


==تقسيم‌بندى مطالب==
==تقسيم‌بندى مطالب==
خط ۲۰۷: خط ۲۰۷:
جواهر الكلام داراى شروح و حواشى زيادى نمى‌باشد و حواشى معتبر آن عبارتند از:
جواهر الكلام داراى شروح و حواشى زيادى نمى‌باشد و حواشى معتبر آن عبارتند از:


1 - حاشيه بر جواهر الكلام، تأليف [[عراقی، ضیاءالدین|آقا ضياء‌الدين عراقى]] (م 1361 ق). (مستدركات [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 6 ص 183).
1 - حاشيه بر جواهر الكلام، تأليف [[عراقی، ضیاءالدین|آقا ضياء‌الدين عراقى]] (م 1361 ق). (مستدركات [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 6 ص183).


2 - الإنصاف في تحقيق مسائل الخلاف من كتاب جواهر الكلام، تأليف شيخ محمد طه بن مهدى تبريزى (م 1323 ق).
2 - الإنصاف في تحقيق مسائل الخلاف من كتاب جواهر الكلام، تأليف شيخ محمد طه بن مهدى تبريزى (م 1323 ق).
۶۱٬۱۸۹

ویرایش