پرش به محتوا

زبدة‌المقال في خمس الرسول و الآل (طبع قدیم): تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - ' (ع)' به '(ع)'
جز (جایگزینی متن - ']] ،' به ']]،')
جز (جایگزینی متن - ' (ع)' به '(ع)')
خط ۱۰۵: خط ۱۰۵:
نعم على احدى نسختي التهذيب و هي نسخة يعمل بدل يعلم تكون واردة لبيان ما إذا وصل إليه أموال من غيره.
نعم على احدى نسختي التهذيب و هي نسخة يعمل بدل يعلم تكون واردة لبيان ما إذا وصل إليه أموال من غيره.


از ديگر ويژگى‌هاى كتاب بيان فضايل ائمۀ معصومين (ع) در موارد متعددى است مثلا در ص 74 و 75 از آنان تعبير به أهل بيت الوحي و التنزيل، هم كالنبي عليه و (ع)، هم الصراط المستقيم و غير آن شده است.
از ديگر ويژگى‌هاى كتاب بيان فضايل ائمۀ معصومين(ع) در موارد متعددى است مثلا در ص 74 و 75 از آنان تعبير به أهل بيت الوحي و التنزيل، هم كالنبي عليه و(ع)، هم الصراط المستقيم و غير آن شده است.


يا در ص 113 آمده است: ثم إن للذين هم أقرب الخلائق إلى وسائط رحمة اللّه و مجاري نزول جوده إلى ما سويهم.
يا در ص 113 آمده است: ثم إن للذين هم أقرب الخلائق إلى وسائط رحمة اللّه و مجاري نزول جوده إلى ما سويهم.
خط ۱۱۳: خط ۱۱۳:
فاعلم أن المستفاد من مجموع الروايات الواردة في حكم من وجه شيئا الواردة فيما يتعلّق به الخمس و في اللقطة هو أن الشارع لم يرض بتعطل المال و إعراض الكل عنه بحيث يكون معطلا لم يستفد منه أحد من الأموال إنما وضعها اللّه لاستفادة الناس منها و طريقا لانتفاعهم بها في مصالحهم.
فاعلم أن المستفاد من مجموع الروايات الواردة في حكم من وجه شيئا الواردة فيما يتعلّق به الخمس و في اللقطة هو أن الشارع لم يرض بتعطل المال و إعراض الكل عنه بحيث يكون معطلا لم يستفد منه أحد من الأموال إنما وضعها اللّه لاستفادة الناس منها و طريقا لانتفاعهم بها في مصالحهم.


يا در صفحۀ 93 مى‌نويسد: فإن للإمام (ع) أن يعامل مع شيعته مواليه بما يرى لهم من المصالح فإنه الهادي بإذن اللّه إلى صراط المستقيم.
يا در صفحۀ 93 مى‌نويسد: فإن للإمام(ع) أن يعامل مع شيعته مواليه بما يرى لهم من المصالح فإنه الهادي بإذن اللّه إلى صراط المستقيم.


يكى ديگر از نظريات ارزشمند و گرانقدر وى در مورد مصرف خمس است كه نشان از بينش عميق و وسيع و درك شرايط زمان و مكان وى دارد. وى در ص 142 مى‌نويسد:
يكى ديگر از نظريات ارزشمند و گرانقدر وى در مورد مصرف خمس است كه نشان از بينش عميق و وسيع و درك شرايط زمان و مكان وى دارد. وى در ص 142 مى‌نويسد:


الحق أن مقتضى القواعد أن يصرف فيما هو أهم في نظر مالكه و هو حفظ الدين و رفع قواعده و نشر لواء التوحيد بنشر علومه و معارفه فقد كثرت أعدائه و استظهر بعضهم ببعض فيجب القيام إلى الدعوة إلى سبيل الرب بالحكمة و الموعظة الحسنة و الجدال بالتي هي أحسن فصرف سهم الإمام (ع) في ذلك أهم في نظره قطعا إلى أن يقوم بأمر اللّه.
الحق أن مقتضى القواعد أن يصرف فيما هو أهم في نظر مالكه و هو حفظ الدين و رفع قواعده و نشر لواء التوحيد بنشر علومه و معارفه فقد كثرت أعدائه و استظهر بعضهم ببعض فيجب القيام إلى الدعوة إلى سبيل الرب بالحكمة و الموعظة الحسنة و الجدال بالتي هي أحسن فصرف سهم الإمام(ع) في ذلك أهم في نظره قطعا إلى أن يقوم بأمر اللّه.




۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش