۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - ']] ،' به ']]،') |
جز (جایگزینی متن - ' (ع)' به '(ع)') |
||
خط ۱۰۵: | خط ۱۰۵: | ||
نعم على احدى نسختي التهذيب و هي نسخة يعمل بدل يعلم تكون واردة لبيان ما إذا وصل إليه أموال من غيره. | نعم على احدى نسختي التهذيب و هي نسخة يعمل بدل يعلم تكون واردة لبيان ما إذا وصل إليه أموال من غيره. | ||
از ديگر ويژگىهاى كتاب بيان فضايل ائمۀ معصومين (ع) در موارد متعددى است مثلا در ص 74 و 75 از آنان تعبير به أهل بيت الوحي و التنزيل، هم كالنبي عليه و (ع)، هم الصراط المستقيم و غير آن شده است. | از ديگر ويژگىهاى كتاب بيان فضايل ائمۀ معصومين(ع) در موارد متعددى است مثلا در ص 74 و 75 از آنان تعبير به أهل بيت الوحي و التنزيل، هم كالنبي عليه و(ع)، هم الصراط المستقيم و غير آن شده است. | ||
يا در ص 113 آمده است: ثم إن للذين هم أقرب الخلائق إلى وسائط رحمة اللّه و مجاري نزول جوده إلى ما سويهم. | يا در ص 113 آمده است: ثم إن للذين هم أقرب الخلائق إلى وسائط رحمة اللّه و مجاري نزول جوده إلى ما سويهم. | ||
خط ۱۱۳: | خط ۱۱۳: | ||
فاعلم أن المستفاد من مجموع الروايات الواردة في حكم من وجه شيئا الواردة فيما يتعلّق به الخمس و في اللقطة هو أن الشارع لم يرض بتعطل المال و إعراض الكل عنه بحيث يكون معطلا لم يستفد منه أحد من الأموال إنما وضعها اللّه لاستفادة الناس منها و طريقا لانتفاعهم بها في مصالحهم. | فاعلم أن المستفاد من مجموع الروايات الواردة في حكم من وجه شيئا الواردة فيما يتعلّق به الخمس و في اللقطة هو أن الشارع لم يرض بتعطل المال و إعراض الكل عنه بحيث يكون معطلا لم يستفد منه أحد من الأموال إنما وضعها اللّه لاستفادة الناس منها و طريقا لانتفاعهم بها في مصالحهم. | ||
يا در صفحۀ 93 مىنويسد: فإن للإمام (ع) أن يعامل مع شيعته مواليه بما يرى لهم من المصالح فإنه الهادي بإذن اللّه إلى صراط المستقيم. | يا در صفحۀ 93 مىنويسد: فإن للإمام(ع) أن يعامل مع شيعته مواليه بما يرى لهم من المصالح فإنه الهادي بإذن اللّه إلى صراط المستقيم. | ||
يكى ديگر از نظريات ارزشمند و گرانقدر وى در مورد مصرف خمس است كه نشان از بينش عميق و وسيع و درك شرايط زمان و مكان وى دارد. وى در ص 142 مىنويسد: | يكى ديگر از نظريات ارزشمند و گرانقدر وى در مورد مصرف خمس است كه نشان از بينش عميق و وسيع و درك شرايط زمان و مكان وى دارد. وى در ص 142 مىنويسد: | ||
الحق أن مقتضى القواعد أن يصرف فيما هو أهم في نظر مالكه و هو حفظ الدين و رفع قواعده و نشر لواء التوحيد بنشر علومه و معارفه فقد كثرت أعدائه و استظهر بعضهم ببعض فيجب القيام إلى الدعوة إلى سبيل الرب بالحكمة و الموعظة الحسنة و الجدال بالتي هي أحسن فصرف سهم الإمام (ع) في ذلك أهم في نظره قطعا إلى أن يقوم بأمر اللّه. | الحق أن مقتضى القواعد أن يصرف فيما هو أهم في نظر مالكه و هو حفظ الدين و رفع قواعده و نشر لواء التوحيد بنشر علومه و معارفه فقد كثرت أعدائه و استظهر بعضهم ببعض فيجب القيام إلى الدعوة إلى سبيل الرب بالحكمة و الموعظة الحسنة و الجدال بالتي هي أحسن فصرف سهم الإمام(ع) في ذلك أهم في نظره قطعا إلى أن يقوم بأمر اللّه. | ||
ویرایش